الفنانة رانيا يوسف تجنن الشباب وتظهر بإطلالة ساخنة بالهوت شورت وحمالة صدر شفافة أظهرت كل شيء بوضوح ..."شاهد"

كعادتها في إثارة الجدل ورغبتها الدائمة في تصدرالترند، عادت الفنانة المصرية رانيا يوسف لإشعال مواقع التواصل الاجتماعي بإطلالتها خلال تمتعها بلأجواء الصيفية بمدينة العلمين الجديدة.

ونشرت الفنانة رانيا يوسف والبالغة من العمر 49 عاما عبر حسابها على “انستغرام” مجموعة من الصور المثيرة لها على الشاطئ، دون أن تراعي في عمرها الذي قارب على الخمسين.

وظهرت رانيا يوسف في صورها الجديدة والجريئة جدا بعدد من الوضعيات وسط مياه الشاطىء مرتدية هوت شورت جينز “ساخن” وحمالة صدر كشفت الكثير من مفاتن جسدها.

وتخوفا من التعليقات السلبية والهجومية، اختصرت الفنانة المصرية رانيا يوسف على نفسها الكثير، حيث قامت بإغلاق خاصية التعليقات.

إطلالة رانيا يوسف وسط مياه الشاطىء مرتدية هوت شورت جينز ساخن وحمالة صدر

ولا تتوانى الفنانة رانيا يوسف من إثارة الجدل سواء ف إطلالاتها او فر تصريحاتها لإعلامية، كان أخرها ما تحدثت به عن تفضيلها للحب بدون زواج.

وخلال برنامج ” The blind date show” الذي عرض في مايو/آيار الماضي على اليوتيوب، تحدثت رانيا يوسف عن رأيها في الزواج والحب، وقالت إنها تفضل الحب بدون زواج، وإنها لن تتزوج مرة أخرى، معربة عن رضاها عن مظهرها وإطلالاتها الفاضحة التي أكدت أنها تقوم بارتدائها حسب اختيارات بناتها.

كم سبق وأن أثارت رانيا يوسف في مارس/آذار الماضي، جدلاً بتصريحاتها حول خوفها من الله، ويوم الحساب.

“بنتي طفلة!”

وفي ردها على على سؤال بسمة وهبة، في برنامج “العرافة” : “لو ربنا سألك على الفستان هتقولي إيه؟”، قالت رانيا يوسف:”غلطت ورجعت، كان سوء تقدير مني.. وبنتي لما لبست فستاني بعدها كانت طفلة عندها 16 سنة إيه الإغراء فيها؟”.

“لا أخاف ربنا”

وزادت رانيا يوسف: “أنا بحب ربنا ولكن مش بخاف منه. وأنا مبعملش حاجة غلط، أخاف منه ليه؟”.

واستطردت: “أنا مش ملاك وربنا خلقني بغلط عشان أرجعله وأستغفر له. ومش معنى إني بستغفر إني بخاف منه؛ لأ أنا بعمل كدا لأني بحبه”.

وأكدت رانيا يوسف أنها لا تخاف من الحساب ولا من الله، مردفةً: “ليه دايما عايشين في الخوف وبنخوف الناس من ربنا؟ وأنا مش بخاف من الموت ولا يفرق معايا بالعكس الموت راحة من المسئوليات”.

محمد.

صحفي متعدد المواهب، يعمل في كتابة المقالات والأخبار في مجالات متنوعة مثل السياسة، الاقتصاد، الثقافة، والرياضة.

قم بمشاركة المقال