قم بمشاركة المقال
طالب الأمن العام السعودي من المعتمرين وزوار الحرم المكي، ضرورة لبس الكمامة في المسجد الحرام، و أيضاً المسجد النبوي الشريف وساحاتهما.
ونشر الأمن العام بيان على صفحة الرسمية في “X” تويتر سابقا، أكد فيه على أن ليس الكمامة حماية من العدوى بالأمراض لك وللآخرينحكم لبس الكمامة أثناء الصلاة
اقرأ أيضاً
أجاب الدكتور سعد بن تركي الخثلان عن مسألة لبس الكمامة أثناء الصلاة، حيث أوضح أن غالب الفقهاء اتفقوا على كراهة تغطية الوجه والأنف (التلثم) أثناء الصلاة.
مشيراً إلى أن الكراهة تزول في أوقات الحاجة مثل التي نعيشها حاليًا بسبب الإجراءات الاحترازية من فيروس كورونا، فلا حرج في لبس الكمامة أثناء الصلاة في المسجد.
اقرأ أيضاً
ونشرت وزارة الصحة ملفاً إرشادياً يحتوي على كافة المعلومات التي تتعلق بالكمامة القماشية التي أوصت بلبسها عند الخروج من المنزل، من طريقة صناعتها وقماشها ولبسها وتعقيمها والأفراد الذين يجب ألا يستخدموها وفقاً لـ”صحيفة تواصل”.
وأوضحت أن الكمامة القماشية تُلبس دوما عند الخروج من المنزل والذهاب للأماكن العامة، ويكون لبسها بشد الكمامة إلى الأذنين قدر الإمكان.
اقرأ أيضاً
بحيث تتناسب بشكل مريح مع جانبي الوجه والذقن، وتكون مزودة ومؤمنة بخيط يلتف حول الأذن لإحكام ربطها، مع التأكد أنها تبقي الفم والأنف محفوظين.
يذكر أن المدير العام لمنظمة الصحة العالمية أكد في الإحاطة الإعلامية يوم 9 آب/ أغسطس أن المنظمة تعكف حالياً على تتبّع العديد من المتحورات – بما فيها المتحور EG.5 – التي ننشر اليوم تقييماً لمخاطرها. إن خطر ظهور متحور أكثر