قم بمشاركة المقال
قال الموظف الذي ينتمى إلى أسرة ميسورة الحال ويعمل في إحدى الشركات الكبرى، أن طليقته كانت سيدة عندها حضور ولها شخصية مستقله ورأ يها مقبول لدى الجميع، وعند التحدث أمام الأصدقاء والأقارب الكل ينصت من أجل سماع حديثها، إضافة إلى انها كانت تمتاز بدرجة عاليه من الجمال، وكان منبهرا بها منذ زواجهما ولايعدل أرائها، لكونها صاحبة أراء صائبة، إضافة إلى إنه كان يأخذ رأيها قبل اتخاذ قرارته.وتابع «تزوجنا منذ 16 عاما وأنجبت منها ولد وبنت أعمارهما»15سنه «و»13 سنه«، ورغم أسلوبها الراقى في الحوار وقرارتها الصائبة ومؤهلها التعليمى العالى، إلا إنها قررت عدم العمل والاكتفاء بتربية طفيهما، وبعد مرور
اقرأ أيضاً
12عاما من إقامتها في المنزل دون عمل، فوجئت بها تخبرنى التحاقها بمنصب كبير ب بإحدى الشركات الكبرى الذي يعمل بها زميل له، رغم عدم خبرتها العملية، لم أعترض على عملها لكبر أولادنا ووصولهما إلى مرحلة الاعتماد على النفس. رحبت بعملها وشجعتها وكانت هذه بداية المصيبة على حد قوله»وأشار بانه ظل يراقبها إلى إنه وجدها تتوجه إلى منزل زميله في أوقات بعد العمل، وصعد خلفها وطرق على باب الشقة وعلم بانها تربطها علاقة أثمة به، انهار أمامها فكان رد فعلها عنيف اعمل اللي أنت عايزه «مش هتقدر تثبت حاجة»، فلم يجد امامه سوى الصمت وعدم
اقرأ أيضاً
تحرير محضر زنا ضدها خوفا على مستقبل ابنه الذي يرغب الالتحاق بإحدى الكليات الكبرى ويخشى أن يرفض بسبب والدته التي أصبحت وسمه عار لهما، إضافة إلى خوفه على ابنته عندما يتقدم لها احد لخطبها يقال أن والدتها خائئة، وقرر طلاقها عند مأذون شرعى بعد أن تنازلت على حضانه أولادهما.
المفاجاة
اقرأ أيضاً
بعد شهرين من الطلاق فوجئت بانذار من محكمة الاسرة، بانها أقامت ضده دعوى تطلب فيها نفقة متعة ومؤخر صداق، لم اتخيل بانها قادرة على المواجهه رغم اعترافها بالخيانة.