قم بمشاركة المقال
بعد أن نحجت العمة في إقناع ابنة أخيها البالغة من العمر 15 عامًا في الزواج من ابن أخيها اتجهت لإقناع الأسرة والأب الذي بدوره أبدى موافقته على الأمر
تمت خطبة الفتاة المراهقة على الشاب وبعد سنتين قرر الشاب الزواج إلا أن أسرة الفتاة عارضت الأمر في البداية بحجة أنها لازالت صغيرة ولكن بعد تدخل كبار الأسرة أجبرت أسرة الفتاة على الموافقة.
اقرأ أيضاً
وبعد انتهاء مراسم الزفاف توجه العريس مع عروسته إلى الغرفة ليفاجئها بالهجوم عليها معاجلًا بأن تخلع ملابسها فرضخت له الفتاة رغم خوفها الشديد.
بدأت الفتاة بالصراخ لكنه لم يعبأ بها وبتألمها وفور انتهائه من مجامعتها راح يبحث عن بقع الدم ليتأكد هل هي عذراء أم لا وهنا كانت الصدمة حيث لا وجود لبقع الدم.
اقرأ أيضاً
جن جنون الزوج وسارع بالاتصال لأهل الفتاة الذي بدورهم توجهوا إليها ثم قام والدها بنقلها إلى المستشفى للتأكد وفور وصولهم للمشفى كشفت الطبيبة على الفتاة فاتضح أن هناك وجود لبقع دم لكنها خفيفة وليست ظاهرة.
وأصر والد الفتاة على إجراء فحص آخر للتأكد أكثر فأشار الفحص إلى أن غشاء البكارة رقيق جدًا وهذا سبب قلة الدم
اقرأ أيضاً
قرر الأب بعد ذلك أخذ ابنته للبيت ورفض عودتها مع زوجها وفقًا لطلبها لأنها أصبحت تكره زوجها ولا تطيق العيش معه بعد أن أهان كرامتها
حد قولها)
وبعد مرور يومين تدخل وجهاء المنطقة وأجبروا والد الفتاة أن يعيدها لزوجها والفتاة بدورها استسلمت للأمر وعادت إلى عريسها تحمل جراحها، لم تعد تنظر له كحبيب أو زوج وإنما كسجان وهي أسيرته.