قم بمشاركة المقال
أكد المكتب القطري لمنظمة الصحة العالمية في الأردن، أن المنظمة تعمل مع شركائها من أجل تسريع عودة البلدان إلى المسار الصحيح، لضمان حماية المزيد من الأفراد من الأمراض التي يمكن الوقاية منها باللقاحات، خصوصًا فئة الأطفال.
جاء ذلك في بيان رسمي نشره المكتب بمناسبة حلول الأسبوع العالمي للتطعيم، والذي يتم الاحتفال به خلال الفترة من 24 إلى 30 نيسان من كل عام، حيث يحمل هذا العام شعار "حملة الاستدراك الواسعة"، وذلك من أحل تسليط الضوء على الجهود الجماعية اللازمة لحماية أفراد المجتمعات من الأمراض التي يمكن الوقاية منها باللقاحات.
اقرأ أيضاً
وشددت المنظمة في البيان الذي نشرته على أن اللقاحات توّفر الفرصة والأمل للجميع في هذا العالم من أجل الاستمتاع بحياة أكثر رخاءً، مشيرةً إلى أن هذا شيء يستحق أن يكافح الجميع للوصول إليه.
وأضافت أن وزارة الصحة الأردنية قد قادت الجهود الوطنية ونجحت في الحفاظ على البلاد خالية من مرض شلل الأطفال منذ العام 1992م، وخالية من الكزاز الوليدي منذ العام 2006، كما أنها قد قللت بشكل فعال من عبء الحصبة وأدخلت العديد من اللقاحات الجديدة إلى برنامج التطعيم الوطني، وذلك من أحل تمكين الأطفال والكبار ومجتمعاتهم من الحصول على الحماية من الأمراض التي يمكن الوقاية منها باللقاحات حتى يتمكنوا من عيش حياة أكثر سعادة وصحة.
اقرأ أيضاً
أكد المكتب القطري لمنظمة الصحة العالمية في الأردن، أن المنظمة تعمل مع شركائها من أجل تسريع عودة البلدان إلى المسار الصحيح، لضمان حماية المزيد من الأفراد من الأمراض التي يمكن الوقاية منها باللقاحات، خصوصًا فئة الأطفال.
جاء ذلك في بيان رسمي نشره المكتب بمناسبة حلول الأسبوع العالمي للتطعيم، والذي يتم الاحتفال به خلال الفترة من 24 إلى 30 نيسان من كل عام، حيث يحمل هذا العام شعار "حملة الاستدراك الواسعة"، وذلك من أحل تسليط الضوء على الجهود الجماعية اللازمة لحماية أفراد المجتمعات من الأمراض التي يمكن الوقاية منها باللقاحات.
اقرأ أيضاً
وشددت المنظمة في البيان الذي نشرته على أن اللقاحات توّفر الفرصة والأمل للجميع في هذا العالم من أجل الاستمتاع بحياة أكثر رخاءً، مشيرةً إلى أن هذا شيء يستحق أن يكافح الجميع للوصول إليه.
وأضافت أن وزارة الصحة الأردنية قد قادت الجهود الوطنية ونجحت في الحفاظ على البلاد خالية من مرض شلل الأطفال منذ العام 1992م، وخالية من الكزاز الوليدي منذ العام 2006، كما أنها قد قللت بشكل فعال من عبء الحصبة وأدخلت العديد من اللقاحات الجديدة إلى برنامج التطعيم الوطني، وذلك من أحل تمكين الأطفال والكبار ومجتمعاتهم من الحصول على الحماية من الأمراض التي يمكن الوقاية منها باللقاحات حتى يتمكنوا من عيش حياة أكثر سعادة وصحة.