قم بمشاركة المقال
أوضح الكاتب الاقتصادي عبد الحميد العمري، أن هناك أسباب عدة للركود الاقتصادي الحالي.
وصرح العمري قائلا: من أهم أسباب الركود الراهن، يشمل ارتفاع معدل الفائدة، وتراجع الاقراض العقاري، وتضخم الأسعار السوقية (أعلى من قدرة المستهلكين).
وأشار: سيضاف لها مصفوفة الدعم الجديدة، وخفض الاستقطاع إلى 40% من الراتب.
اقرأ أيضاً
واسترسل: فترات الانتعاش والركود (سنوي، ربعي) التي مرت بها السوق العقارية خلال الفترة 2011-2023.
الجدير بالذكر أن الركود الاقتصادي يعرف بأنه "انخفاض كبير في النشاط الاقتصادي المنتشر في مختلف النواحي الاقتصادية وكذلك القطاعات، ويستمر لأكثر من بضعة أشهر".
وهناك عدة طرق لقياس انخفاض النشاط الاقتصادي عن طريق المؤشرات الخمسة التالية: الناتج المحلي الإجمالي الحقيقي، الدخل الحقيقي، العمالة، الإنتاج الصناعي ومبيعات التجزئة.
اقرأ أيضاً
يأخذ الكثير من المتخصصين في الاقتصاد، التعريف خطوة واحدة إلى الأمام ويحددون حدوث الركود الاقتصادي بعد ربعين سلبيين، على التوالي، في نمو الناتج المحلي الإجمالي.
يذكر أن هناك مؤشرات كثيرة للركود الاقتصادي، مثل رؤية إفلاس الشركات، والكثير من التخفيضات في المتاجر بسبب انخفاض إنفاق المستهلكين، وانخفاض أسعار المنازل وارتفاع معدلات البطالة.