زميل جورجينا السابق يسرب فضائح جورجينا بلا رحمة.. هذا ما كانت تفعله وجعل رونالدو يغتاض !

كشف نجم التيك توك، بابلو موني، عن أسرار لايعلمها أحد سواه خلال تجربته في العمل مع عارضة الأزياء الأرجنتينية وصديقة النجم البرتغالي كريستيانو رونالدو، جورجينا رودريغيز. 

وكانت جورجينا قد تحدثت في مسلسلها الذي يعرض حاليًا "أنا جورجينا"، عن أنها التقت كريستيانو في متجر غوتشي، والذي كانت تعمل فيه كبائعة. فيما قال بابلو أن القصة الحقيقية ليست كما ذكرت. 

وتحدث بابلو موني في أكثر من ثلاثة فيديوهات عن تجربته في العمل مع جورجينا وحقيقة قصة حبها مع كريستيانو رونالدو، وذلك أمام 350 ألف متابع، حيث قال: "كنت في قسم الرجال، وكانت في قسم النساء.. وقد رأيت كريستيانو بالفعل عدة مرات في المتجر قبل السماح لي بذلك. يعرفون بعضهم".

وتابع: "عندما التقيا، دخل كريستيانو إلى متجر غوتشي مع أصدقائه وابنه وكان يخرج للتو من الباب.. عندما دخل لاعب كرة القدم المتجر، استدار جميع الموظفين للنظر إليه، على الرغم من أن المسؤولين فقط هم من يمكنهم الحضور إليه نظرًا لمكانتهم العالية في المجتمع".

واستطرد: "كانت جورجينا في ذلك الوقت تخدم أحد العملاء، وأرادت أن تلفت انتباهه، حتى كانت هناك نظرة مدروسة بين الاثنين. نعم، صحيح أنهم لم يتكلموا.. لكن في وقت لاحق، بعد أسبوع أو أسبوعين، رأوا بعضهم في حفلة حيث تعرفوا على بعضهم أكثر من ذلك بقليل".

وأضاف بابلو: "بدأت حياتها تتغير تمامًا لدرجة أنها طغت عليها كل الضجة الإعلامية وأرسل كريستيانو حماية خاصة لها.. وطلبت الانتقال إلى فرع آخر لزيادة صعوبة وصول الأشخاص إلى مكان وجودها".

وانتقد كثيرون بابلو موني بسبب التضارب في قصته، حيث تحدث عن جورجينا في المقطع الأول عن جورجينا بعبارات غير لطيفة، فيما أشار في المقطع الثالث إلى أنها شخص مختلف تمامًا.

وقال: "كانت جورجينا هكذا دائمًا. كان دائماً لديها تلك الأجواء من الغطرسة والتفوق. في النهاية، كانت تتطلع دائمًا إلى ضرب الكرة، ولهذا عملت في شركات فاخرة مختلفة. انتقلت إلى بيئات بها كثير من المال، أرادت دائمًا المضي قدمًا والنمو". مضيفًا: "عندما قابلت كريستيانو كانت فرصتها للنجومية".

قبل أن يغير قصته بعد الهجوم عليه قائلًا: "لطالما كنت أتفق معها جيدًا. هي فتاة مضحكة جداً، عفوية جداً. إنها لطيفة للغاية وعاطفية للغاية وإنسانية للغاية". مختتمًا حديثه بالقول: "هناك أيضًا أشياء أحتفظ بها لنفسي لا يعرفها إلا جورجينا ولا يمكنني إخباركم بها".

راكان القطيبي

صحفي متعدد المواهب، يعمل في كتابة المقالات والأخبار في مجالات متنوعة مثل السياسة، الاقتصاد، الثقافة، والرياضة.

قم بمشاركة المقال